الأحوال الجوية باتت صناعة تدر ربحاً كبيراً على من يشتغل فيها. فمن يريد أن ينظم مشروعاً معيناً قد يتأثر بالطقس، لا بد أن يستعين بخدمة الأحوال الجوية، التي لم تعد كافية بشكلها المعروض في المحطات التلفزيونية، وإنما أصبحت تزود من خلال برامج للهواتف الذكية.